الإجتهاد و موهلاته
الاجتهادمؤهلاته،وحتمية استمراره،ودورهفيتحكيمشرعاللهفيمستجداتالعصوروالأجيال وخاصةفيعصرناالحاضر
لفضيلةالأستاذ: الحسنبن الصديق
قدمت المقالة لاستيفاء بعض الواجب
لدرس اللغة العربية
قدماها الطالب:
سونرتيف: 21010600015
المحاضر:
الدكتور توركيس لوبيس،MA
جامعة مالانج الإسلامية
السنة الدراسية: 1431/1432 هـ 2010/2011 مـ
الاجتهاد: مؤهلاته،وحتمية استمراره،ودورهفيتحكيمشرع
اللهفيمستجداتالعصوروالأجيال وخاصةفيعصرناالحاضر
لفضيلةالأستاذ: الحسنبن الصديق
أ. مصدر الإجتهاد
- الإجتهاد لازم من اللوازم الدينية:
حديثمعاذبنجبلالمشهور: “أنرسولاللهصلىاللهعليهوسلملماأرادأنيبعثهإلىاليمنقالله:كيفتصنعإنعرضلكقضاء؟”فقال:”أقضىبمافيكتاباللهتعالى”،قال:”فإنلميكنفيكتابالله؟”قال:”فبسنةرسولالله،قال:فإنلميكنفيسنةرسولالله؟قال:أجتهدرأييولاآلو”.قالمعاذ: “فضربرسولاللهصدري”،ثمقال: “الحمدللهالذيوفقرسولُرسولاللهلمايرضيرسولالله.”رواهالإمامأحمدوأبوداودوالترمذيوآخرون.
- إنهمنالمسلماتاليقينيةالتيتقومعليهاالعقيدةالإسلامية،التسليمبختمالرسالةالمحمديةلسائرالأديانالسماوية،وأنمحمداعبداللهورسوله،وخاتمأنبيائهورسله.ثمالتسليمتبعالذلكبعمومرسالتهلأهلالأرضكافة.
((وماأرسلناكإلاكافةللناسبشيراونذيرا))
((قلياأيهاالناسإنيرسولاللهإليكمجميعا))
وذلكيستلزماستمرارشريعةاللهعلىأرضاللهمادامللناسوجودعلىالأرض،حتىتبقىبهاحجةاللهقائمةعلىعبادهدونتوقفأوانقطاع،وإلا لزمالحلقفيخبراللهتعالىبأنلايتركالناسسدى،((أيحسبالإنسانأنيتركسدى))سدىمهملا،لايكلفولايؤمر،ولاينهىولايؤمرولايحاسب.
- وانقطاع الإجتهاد و تركُ الناسِ دونَ تكليفِمحالٌعقلا،ومخالفلمادلعليهالعقلوالنقل،ولماوردفيهمننصوصكثيرةمنكتاباللهوسنةرسولهعنمسؤوليةالعبدالمكلفعنجميعأعمالهالاختيارية،خيراكانتأوشرا
((كلامرئبماكسبرهين))، ((فوربكلنسألنهمأجمعينعماكانوايعملون))، ((إلى اللهمرجعكمجميعافينبئكمبماكنتمتعملون))، ((واليومتجزىكلنفسبماكسبت،لاظلماليوم،إناللهسريعالحساب)). وفيالحديثالقدسيالذيرواه مسلمفيصحيحهيقولاللهعزوجل: “ياعباديإنماهيأعمالكمأحصيهالكمثمأوفيكمإياها،فمنوجدخيرافليحمدالله،ومنوجدغيرذلكفلايلومنإلانفسه”،
دلتهذهكلها علىمسؤوليةالعبدعنجميعأعماله،وأنهمسؤولعنهاومحاسب،ومثابعليهاومجازعليهامنقبلربهالذيلايضلولاينسى،ولايظلمأحدا،بعدأنأعذرإلىالناسبإرسالرسلقامتبهمحجتهعلىعباده،منأنذرفقدأعذر: ((رسلامبشرينومنذرين،لئلايكونللناسعلىاللهحجةبعدالرسل،وكاناللهعزيزاحكيما)).
ب. أهلالسنةالذينيخالفون المعتزلةفيقولهمبالتحسينوالتقبيحالعقليين
ويرون –أيأهلالسنة- أنلاثوابولاعقابإلابشرعلكيتكونحجةاللهقائمةعلىعبادهبورودشرعه،وإرسالرسله،وإنزالكتبه،وليسبالعقلوحده. وفيهذاالمعنىواستمرارحجةاللهعلىعباده،
- رويعنعليكرماللهوجههورضياللهعنهأنهقال: “لنتخلوالأرضمنقائمللهبالحجة،كيلاتبطلحججاللهوبيناته”،أخرجهأبونعيمفيالحلية.
- ويشهدلهحديثالصحيحين: “لاتزالطائفةمنأمتيظاهرينعلىالحقحتىيأتيأمراللهوهمعلىذلك”،أوكماقالعليهالصلاةوالسلام.
- وقالالإمامالشافعيرحمهاللهفيالأم: “كلمانزلبمسلمففيهحكملازم،يجباتباعه إذاكانمنصوصاعليهبالتعيين،وإلاطلببالاجتهاد.”
- ومنثمقررالفقهاءأنهلايحلالإقدامعلىأمرحتىيعلمحكمالله فيه
ج. تشتد الحاجة إلى الإجتهاد
إننصوصالكتابوالسنةمحصورةالعددوتنتهيإلىحد،سواءماتعلقمنهابالقرآنأوبالحديثالنبويالشريف،بينماأفعالالناسلاحصرلهاولاحد،وهيدائمافيتكاثروتجددمستمرن،وماكانكذلكيستحيلأنتستوعيهنصوصمحمدودةالعدد. وهنايامولاييأتيدورالاجتهادفيحلالمشكل،وتشتدالحاجةإليه،وتبرزالحكمةمنمشروعيته،لطفامناللهبعباده،وتحقيقالوعدهباستمراردينهوشرعهإلىقيام الساعة.ومنهناكاندورالاجتهادضرورةحتميةلامحيدعنها،وفرضامنفروضالدينالكفائيةالتيلاغنىللناسعنها،مادامتتحدثللناسقضاياوأحداث،وتتجددبينهموباستمرارعاداتوتقاليدوأعراف،يجبأنيعرفواحكماللهفيهاويتبينواموقفالشرعمنها.ولاسبيللهمإلىذلكإلاعنطريقالاجتهاد.
و حديث معاذ بن جبل الشواهد الكثيرة من الأحاجيث هي التيتدلعلىمشروعيةالاجتهادبلوعلىفرضيتهفرضاكفائياوكماسيأتي.ويكفيمنهاحديثالصحيحين: “إذاحكمالحاكمفاجتهدفأصابفلهأجران،وإذاحكمالحاكمفاجتهدفأخطأفلهأجرواحد”.
د. حكم الإجاهاد هو فرض الكفاية
جعل العلماءحديث حديثالصحيحين السابق منأدلةوجوبالاجتهادالكفائيالذييتوجهالخطاببهأولاإلىمجموعالأمة.فإذاقامبهبعضأفرادالأمةسقطالطلبعنالباقين،وإلاعصوابتركهوأثمواجميعا.وعلىهذادرجالفقهاءقاطبة،وحكىغيرواحدالإجماععليه.وكمايدلعليهمنحيثالنظرماأسلفناهمنأنهمنلوازمعمومالشريعةوشمولهالأفعالالناس كلهم.وكمايشهدلهواقعالمسلمينومنذكانوا،ومنذعصرالصحابةوالتابعينوهلمجرا،وعبرمختلفعصورهمحتىفيعصورهمالمتأخرةالتييزعمبعضالناسأنالاجتهادقدانقطعفيهاولميبقلهوجود.فحتىهذهالعصورلمتخلمنأفرادرتبةالاجتهاد،إنلميكناجتهادامطلقافاجتهادامقيدا.وكماتدلعلىذلكفتاواهمالكثيرةفيقضاياالناسالتينزلتبهمفيعصورهم،ولميجدوالهانصوصافينصوصفقهائهمالمتقدمينفاجتهدوافياستخراجحكمها،إماعلىأساسالمذهبوأصوله،وإمااستناداإلىأدلةالشرعومقاصدهالعامةوعلىماتطلبذلكمنهممنجهدلامحالة.
ه. من أسباب إنقطاع الإجتهاد من القرن الرابع
وربماكانمنوراءهذهالدعوةومنأسبابالتسليمبهاعلىعلتها:
- استرواحالفقهاءإلىالتقليدالذيكفاهمعناءالبحثعنالدليلوتطلبهمنمظانه.
- معاستعظامهملرتبةالاجتهاد.
- وتهويلهمفيتصورمعناه،حتىجعلوامنهمطلباعسيرالمنال،وكأنهأصبحفوقطاقةالبشر.
- ولكنالمتأخرينمنهمخاصةدونالمتقدمين،أوبالأحرىمعظمالأمةالمحمدية.
- الانتفاعبجرايةالأوقافأوبعضالوظائفالتيأصبحيشترطفيهاالانتسابإلىمذهبمعين.وهكذاشأنالناسفيكلزمانومكان،تغلبعليهمالمادياتبحكمبشريتهمالنزاعةللشهواتوحبالمراتبالعليا.هذا مانقلهالسيوطيعنأبيشامةفيكتابه “المؤملفيالردعلىالأمرالأول”
وبدءامنالقرنالرابعللهجرة،القرنالذيبدأفيهفشوالتقليد،والتمذهببمذاهبالأئمةالأربعة.
و. الإجتهاد لا ينقطع
لا ينقطع الإجتهاد عنهذهالأمةالمحمديةوإنقل،وأنهلايختصبالأوليندونالآخرين،كمالايدرىفيأيدفعاتالمطريكونالخيروالريوالبركةوالنماءأفيأولهاأمفيآخرها. فقال رسولاللهصلىاللهعليهوسلميقولفيحديثله: “مثلأمتيمثلالمطرلايدرىأولهخيرأمآخره”.
وكمايشهدلذلكأيضاحديث:”يبعثاللهعلىرأسكلمائةسنةمنيجددلهذهالأمةأمردينها”،رواهأبوداودوغيره.والتجديدمنلوازمالاجتهاد،وكمانصواعليه. وكانمنثمرةهذاالتهويلفيتصورمعنىالاجتهادأناشترطوافيالمجتهدمالميشترطهعلماءالأصولفيه،وهمالمعنيونبالشأنوعنهميوخذمعأنهميدرسونعلمالأصولالذيماوضعولاأنشئإلاخدمةللاجتهادوتيسيرمطالبه،وتيسيرأسبابهووسائلهعلىطلابه، وبيانكلمايتعلقبالاجتهاد.
ز. المجتهد و العلوم المحتاجة
ذهب الشيختاجالدينالسبكيرحمهاللهفيكتابهجمعالجوامع.إلى أن المجتهد هو مناستقاهمنزهاءمائةمصنف. ويقولابنالسبكيفيكتابههذاتعريفالمجتهدوبيانالعلومالتييتوقفعليهاالمجتهد،و وفقه الأصوليون في تعريف المجتهد فم يلي:
- البالغالعقلفقيهالنفسبالطبع
أنيكونسديدالفهمحسنالإدراكلمعانيالكلاموفحواه،ومدركاذلك منهبسجيتهوطبعه،احترازامنالبليدالذيلايفهممعانيالكلامومقاصده. يعني بيانالعلومالتييحتاجإليهاالاجتهاد.وهذهالعلومكلهامتداولةبينالخلفوالسلفعلىحدسواء.
- ذوالدرجةالوسطىلغةوعربيةوأصولاوبلاغة، أي أنهحتىبالنسبةلهذهالعلومبالذات،لايشترطفيالمجتهدأنيبلغفيهارتبةالإمامةأوالدرجةالعلياالممتازة،بليكفيهأنيكونذاالدرجةالوسطىفيهافقط،علىأنبعضمحشيهتعقبهفيذكربعضهذهالعلوم.وكمايعلممنحاشيةالعطارعلىالمحلي.
- عارفبمكان آيات الأحكاممنالكتاب، وعارفبموضوع الحديث من الكتب المتداولة، وإنلميحفظالمتون. فأنهبالنسبةلآياتالأحكاموأحاديثالأحكام،وهيمرادمنمتعلقالأحكاممنالكتابوالسنة.لايشترطفيالمجتهدأنيحفظمتونها.معقلةهذهالنصوصبالنسبةإلىمجموعآياتالقرآنوأحاديثرسولاللهصلىاللهعليهوسلم.
ح. الدعوة إلى الإجتهاد بعد القرن السابع
ولقدأحسنالإمامالشوكانيرحمهاللهوهومنعلماء اليمنالمتأخرين،حينألفكتابهالحافل “البدرالطالعفيمنوصفبالاجتهادبعدالقرنالسابع” وقصدكماذكرفيمقدمتهتفنيددعوىانقطاعالاجتهادفيالعصورالمتأخرة.وهونفسهادعىالاجتهادوألففيالانتصارلهكتابه “القولالمفيدفيأدلةالاجتهادوالتقليد”.
وكماألففيالمعنىنفسهعلماءكثيرونقبلهومنهمالحافظالسيوطي،المتوفىسنةتسعمائةوإحدىعشرهجرية.فإنهنفسهادعىالاجتهادفيعصره.و “المعاصرةحجاب” كمايقولون. رغمأنهكانمتبحرافيعلومكثيرة،وأنهكتبمؤلفاتكثيرةفيفنونمختلفة،أبلغهابعضهمإلىستمائةكتاب.ومعذلكانتقدعليهمعاصروهدعوىالاجتهاد.وبسببذلكألفكتابهالمفيدوسماه: “الردعلىمنأخلدإلىالأرض،وجهلأنالاجتهادفيكلعصرفرض”.وأكثرفيهمنجلبالأدلةوالنقولوالحجاجعنفقهاءالمذاهبالأربعةوبينفيهالاجتهادفرضكفائي،وأنهلايجوزأنيخلوالعصرمنمجتهد،وإلالحقالأمةكلهاإثموحرج.
كماألفكتاباآخرمنبعدهسماه:”تقريرالاستنادفيتيسيرالاجتهاد”. ومنطريفماحكىفيأنهقال:”إنالاجتهادلميبقمقصوراعلىالرجالبلحتىالنساء،ورباتالخدور –حسبتعبيره- بلغنرتبةالاجتهاد،وإنكنلميشعربهنأحد”.
ط. نوع الإجتهاد و المجتهد
- و فرّق الحافظالسيوطيو أنواع الإجتهاد إلى فرقن:
- الإجتهاد المطلق
أ. أنالمجتهدالمستقليستقلبأدلتهالأصولية،يجتهدفيالفروعوالأصولعلىحدسواء، حيثيؤسسلنفسهأصولاوقواعديبنيعليهامذهبه.
ب. بخلافالاجتهادالمطلق،فإنهيقتصرعلىالاجتهادفيالفروعدونالأصول.أمافيالأصولفيكونالمجتهدالمطلقمقلدافيهاإمامامنأئمةالاجتهاد،كمالكوالشافعيومنفيطبقتهموفيرتبتهم،يعنيمنالأئمةالأربعةرضواناللهعليهم.
ج. والاجتهادالذيادعاههوالاجتهادالمطلق المنتسب،فهومطلقباعتبارالفروع،ومنتسبباعتبارالأصول،لأنهيقلدفيها إمامهالشافعيرضياللهعنه.
- الإجتهاد المقيد
الاجتهاد المقيدفيمقابلةالاجتهادالمطلق،ويعنونبالمقيدمجتهدالمذهب،ومجتهدالفتوى أوالفتيا.
- وقدقالالشيخحلولوفيالتعريفبهذهالمراتبمنالاجتهاد:
- أما المجتهدالمطلقفهوالذيإذانزلتبهحادثةنظرفيأدلةالشرعمباشرة،أيبمجردماينزلبهحادثيستدعيالاجتهاد،رجعإلىكتاباللهوسنةرسولهحتىيمكنأنيجدفيهمامايدلعلىمطلوبهمثلا.وفيهذاالمجتهدالمطلقتشترطالشروطالتياشترطهاالأصوليونفيالمجتهد.
- قال:ودونهمجتهدالمذهبوهوالذييقلدإمامامنالأئمةقدعرفأصولهوأحاطبها.فإذاسئلعن حادثةنظرفينصوصإمامه،كماينظرالمجتهدالمطلقفيأدلةالشرع،فإنلميجدلإمامهنصافيالمسألةخرجعلىأصولهوقواعده.
- ودونهمجتهدالفتيا،وهوالمتبحرفيالمذهب،والمتمكنمنترجيحقولعلىآخرفيداخلالمذهب.
- نوع الاجتهاد نظرا إلى عدد المجتهد
- الاجتهادالفردي، و البيان السابق كله بيان عن هذا النوع.
- الاجتهادالجماعي، والاجتهادالجماعيليسمقابلاومغايرللاجتهادالفردي،لأنالاجتهادلايتمإلاعنطريقالفرد.ولكنأرادوابهأنيتوافرعددمنالفقهاءذوالمكانةوالرسوخفيالعلم،وفياجتهادالمسائلالشائكةوالصعبة،كمسائلالوقتالتيأصبحالفردالواحدأوالفردانعاحزينعنإبداءالنظرفيها.فيطالبونمنأجلذلكأنيكونالاجتهادجماعيا،بمعنىأنيجتمععددمنالفقهاءالذينيشارإليهمبالمعرفةوالرسوخفيالعلم،ومنأهلالنزاهةوالاستقامةليتداولواالرأيفيهاجماعياحتىيكونواأقربإلىالواقعممالوبقيالأمرمقصوراعلىفردأوفردين.وهذاالاجتماعالذييدعونههوالاجتماعالذيكانعليهالخلفاءالراشدون.وهوالاجتماعالمبنيعلىالشورى.وهذامنبركةالشورىفيالإسلام.ويداللهمعالجماعة. ((وأمرهمشورىبينهم))
ي. الكلمات الصعبة
|
من كلمة: أَهِلَ – يأهَل و أَهَّلَ – يُأَهِّلُ: الاستعدادت الطبيعية التي تجعل الرجلَ أهلاً لأمرٍ ماَ[1] |
إِنَّ الْبَلاَغَةَ وَ النَّحْوَ وَ الصَّرْفَ و المَـنْطِقَ مِن مؤهلات لغوية |
|
|
من كلمة: حَتَـمَ – يَحْتِمُ: مِنْ كُلِّ بدٍّ[2] |
وَ مِنْ حَتْمِيَّةِ النَّجَاحِ هُوَ الْجِهَادُ |
|
|
من كلمة: طَبَعَ – يَطْبَعُ: Tentu, Pasti[3] |
أنزلت الآيات القرآنية بالطبع |
|
|
من كلمة: بَحِرَ – يَبْحَرُ – تَبَحَّرَ – يَتَبَحَّرُ في العلم: تَعَمّقَ فيه و تَوَسَّعَ[4] |
إنَّ الإمامَ عَلِيَّ كَرَّمَ اللهُ وَجْهَهُ مُتَبَحِّرٌ فِي الْعِلْمِ |
[1]أبو لويس، المنجد في اللغة، دار المشرق، بيروت- لبنان، 2007،ص: 20
[2]أحمد ورصانمنور. كياهي الحاج، و مصطفى بشري.كياهي الحاج، البشري، PustakaProgressif، Surabaya، 1999،ص: 99.
[3]أحمد ورصانمنور. كياهي الحاج، و مصطفى بشري.كياهي الحاج، المرجع السابق،ص: 446.
[4]أبو لويس، المرجع السابق،ص:27.
Posted on 30 April 2011, in Agama, Bahasa, Pemikiran and tagged Ijtihad, الإجتهاد، bahasa arab. Bookmark the permalink. Tinggalkan komentar.
Tinggalkan komentar
Comments 0